وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِّن قَبْلِكَ فَأَمْلَيْتُ لِلَّذِينَ كَفَرُواْ ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِ ( الرعد )
{ إلا رســــــــــــــــول اللــــــــــــــــــــــــــــه }
وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِّنَ الْمُجْرِمِينَ وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا (الفرقان )
قال صل الله عليه وسلم :
" يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها " ، فقال قائل : ومن قلة نحن يومئذ ؟ قال : " بل أنتم يومئذ كثير ، ولكنكم غثاء كغثاء السيل ، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن في قلوبكم الوهن " ، فقال قائل : يا رسول الله وما الوهن ؟ قال : " حب الدنيا ، وكراهية الموت " .
اين ردود فعل رؤساء الدول الاسلامية وعلماء المسلمين على إهانة أقباط المهجر للنبى صل الله عليه وسلم.. بالله إن لم تنصروا نبيكم فلا خير فيكم ... أن من أمن العقوبه أسأ الأدب .. فلن نسكت عما فعله عباد الصليب وليكن لنا جميعاً رد فعل ليعلموا أن للإسلام رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه ...اللّهم عليك بهم فإنّهم لا يُعجزونك..اللّهم اجعل تدبيرهم تدميرهم و خُذهم أخذ عزيز مُقتدر يا جبّار السّماوات و يا هازم الاحزاب